هذه التلميده
قصة واقعية حدثت في هذا الزمان
تتحدث عن تلميذة في الإبتدائية
كانت هذه التلميذة تذهب إلى المدرسة كل يوم بانتظام دون كلل أو ملل هي متفوقة كثيراً ولكنها كانت كثيرة الصمت!! بعكس زميلاتها لاتلهو مثلهن ولاتلعب !! إنما كانت تنزوي في أحد الأركان في لحظات الإستراحه ولكن لاحظت العاملة ( الفراشة ) أن هذه الطفلة تدخل إلى المدرسة وحقيبتها فارغة
مما شد إنتباه العاملة التي أخذت تراقبها لعدة أسابيع !!
شكت العاملة في التلميذة أخبرت المديرة بما تشاهده فطلبت المديرة من الطفله أن تأتي إليها بعد نهاية الدوام أتت التلميذة وحقيبتها ممتلئة كالعادة فطلبت منها المديرة أن تفتح
الحقيبة لترى ما بها!!!أغروغت عينا البنت!! وطلبت من المديرة و ترجتها أن تفتح الحقيبة داخل مكتب المديره !!بعيدا عن عيون زميلاتها وافقت المديرة وهي تظن الظنون السيئه فلما ففتحت التلميذة الحقيبة يا ترى ماذا في الحقيبة أهي سارقة كما كانت تظن المديرة؟؟
لنسأل أنفسنا !!!💜
إنتهت القصة